(٢) قرأ بها: حمزة والكسائي وعاصم، من رواية أبي بكر وخلف ويعقوب. "السبعة" (ص ٢٤٥)، "النشر" ٢/ ٢٩٢. (٣) قال ابن زنجلة: وحجتهم: قوله قبلها: {قُلْ لِمَنْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ} فكذلك: من يصرف الله. وأخرى: أنه ختم الكلام بمثل معنى: {يُصْرَفْ} قال: {فَقَدْ رَحِمَهُ} ولم يقل: فقد رُحِم. فيكون على نظيره مما لم يسم فاعله، فكان التوفيق بين أوله وآخره أولى من أن يخالف بينهما، فجعل آخره مثل الأول ملحقًا به. "حجة القراءات" لابن زنجلة (ص ٢٤٣). (٤) "القراءات الشاذة" لابن خالويه ص ٣٦، "الكشف" لمكي ١/ ٤٢٥ "المحرر الوجيز" ٢/ ٢٧٣ "الجامع لأحكام القرآن" ٦/ ٣٩٧. (٥) في (ت): كقوله.