(١) في (ت): قراءة.(٢) ووافقهم حفص. انظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٢٥٥)، "النشر" ٢/ ٢٩٠، "إتحاف فضلاء البشر" ٢/ ٨.(٣) قال ابن هشام، في مواضع النصب: بعد واو المعية إذا كانت مسبوقة بما قدمنا ذكره (ومنه التمني) مثال ذلك: قوله تعالى: {وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ} [آل عمران: ١٤٢] {يَالَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} في قراءة حمزة وابن عامر وحفص. "شرح قطر الندى وبل الصدى" ١/ ٧٦.(٤) "السبعة" (ص ٢٥٥)، "النشر" ٢/ ٢٩٠.(٥) انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٢/ ٢٤٠، "الحجة" ٣/ ٢٩٤، "الكشف" ١/ ٤٢٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute