للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ} يعني: المؤمنين.

وهذا جواب لقولهم: {أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنَا}

وقيل: أليس الله بأعلم بمن يشكر الإسلام إذا هديته له.

[١٣٤٩] أخبرنا محمد بن الحسين بن محمد (١)، قال (٢): أخبرنا عبد الله بن محمد بن علي بن زياد (٣)، قال (٤): ثنا عبد الله بن محمد المدني (٥)، ثنا إسحاق (٦) قال (٧): أخبرنا سليمان بن حرب (٨) (٩)، ثنا حماد بن زيد (١٠)، عن المعَلَّى بن زياد (١١)، عن العلاء بن بشير (١٢)،


(١) أبو عبد الرحمن السلمي، تكلموا فيه، وليس بعمدة.
(٢) ليست في (ت).
(٣) أبو محمد، من أجلّ العدول.
(٤) من (ت).
(٥) ابن شيرويه. ثقة.
(٦) إسحاق بن راهوية، ثقة.
(٧) من (ت).
(٨) أبو أيوب، ثقة إمام، حافظ.
(٩) في (ت) في هذا الموضع: قال: حدثنا.
(١٠) ثقة، ثبت.
(١١) أبو الحسن، المعلي بن زياد القردوسي البصري، يروي عن الحسن، وأبي غالب وعنه هشام بن حسان وحماد بن زيد عده البخاري من البصريين وذكره ابن حبان في الثقات وقال ابن عدي: لا بأس به.
"التاريخ الكبير" للبخاري ٧/ ٣٩٤، "الثقات" لابن حبان ٧/ ٤٩٢، "الكامل" لابن عدي ٦/ ٣٦٩.
(١٢) العلاء بن بشير المزني البصري، يروي عن أبي الصديق التاجي وعنه معلي بن زياد =

<<  <  ج: ص:  >  >>