انظر قول ابن عباس في "فضائل القرآن" لابن الضُّرِيس (ص ٣٣)، "الناسخ والمنسوخ" للنحاس ٢/ ٣٥٨، "الدر المنثور" للسيوطي ٣/ ١٢٥. انظر قول قتادة في "الإتقان" للسيوطي ١/ ٤٩، "المكي والمدني في القرآن" لعبد الرزاق حسين ١/ ٣٠٩. وقد ورد ذكر بعض آيات من الأعراف بأنها مدنية من قوله: {وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ} [الأعراف: ١٦٣]. قوله: {وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} [الأعراف: ١٦٧]. انظر: "الناسخ والمنسوخ" لابن سلامة (ص ٧٠)، وقيل إلى قوله: {وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ} [الأعراف: ١٧١]. انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٩/ ١٤٩، "البرهان في علوم القرآن" للزركشي ١/ ٢٠٠، "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٣/ ٢٠٩. (٢) هذا العد للآيات في المدني والمكي والكوفي. انظر: "البيان في عبد آي القرآن" للداني (ص ١٥٥). (٣) من (ت) وهذِه الرواية لعد الآيات في البصري والشامي المرجع السابق. (٤) في (ت): وكلماتها ثلاثة. (٥) في (ت) قدم ذكر الكلمات على الحروف. (٦) أبو الحسن النيسابوري، لم يذكر بجرح أو تعديل. (٧) ثقة.