صححه الحاكم، ووافقه الذهبي. ومن هذا الطريق رواه أحمد في "المسند" ٤/ ٣٦٣ (١٩٢١٨)، ولكن وقع في المطبوع من المسند خطأ من الناسخ فجاء فيه عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن موسى بن عبد الله بن هلال العبسي، عن جرير. وقد نبه عليه الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ١٥، ونقله عنه الحافظ ابن حجر في "تعجيل المنفعة" لابن حجر ٢/ ٢٨٧ وفي "أطراف المسند" ٢/ ٢٠٤. (١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٠/ ١٧٩ من طريق عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية .. به. وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٨٣١ من نفس الطريق، ولم يذكر فيه تفسير المعروف. ثم أسند عن ابن عباس قوله في تفسير المعروف: أن تشهدوا أن لا إله إلا الله، والإقرار بما أنزل الله، وتقاتلونهم عليه، ولا إله إلا الله هو أعظم المعروف. قال ابن أبي حاتم: وروي عن أبي العالية قال: التوحيد.