وقال البُخَارِيّ: منكر الحديث ضعيف. وقال أبو داود: ليس بشيء. وقال النَّسائيّ: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه. وقال أبو حاتم: متروك الحديث كذاب. وقال أبو زرعة: ليس بشيء، اضربْ على حديثه. وقال الدارقطني: متروك. وقال الإدريسي: لما خرج إسماعيل بن أبي أويس إلى حسين بن عبد الله فبلغ مالكًا فهجره أربعين يومًا. وقال العقيلي: الغالب على حديثه الوهم والنكارة. وقال ابن الجارود: كذاب ليس بشيء. "التاريخ الكبير" للبخاري ١/ ٢/ ٣٨٨، "الضعفاء الصغير" للبخاري (٣٧)، "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٣/ ٥٧، "الضعفاء والمتروكين" للدارقطني (ص ٢٤٤)، "الضعفاء الكبير" للعقيلي ١/ ٢٤٦، "ميزان الاعتدال" للذهبي ١/ ٥٣٨، "لسان الميزان" لابن حجر ٢/ ٢٨٩. (١) لم أجده. (٢) لم أجده. (٣) [١٦٢] الحكم على الإسناد: إسناده ضعيف جدًّا وعلته الحسين بن عبد الله، وفيه من لم أجده. ذكره السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٢٧ وعزاه إلى الثعلبي وحده. (٤) أبو القاسم الحبيبي، قيل: كذبه الحاكم. (٥) ثقة.