لكن يشهد لها حديث جابر عند البُخَارِيّ في الجنائز، باب الكفن في القميص (١٢٧٠) وفيه: فأخرجه فنفث فيه من ريقه، وألبسه قميصه. (٢) أصل هذا الحديث أخرجه أَحْمد في "المسند" ٢/ ١٨ (٤٦٨٠)، والبخاري في الجنائز، باب الكفن في القميص (١٢٦٩) وفي اللباس، باب لبس القميص (٥٧٩٦) وفي التفسير، باب قوله تعالى استغفر لهم أو لا تستغفر لهم (٤٦٧١)، ومسلم في صفات المنافقين وأحكامهم (٢٧٧٤)، والتِّرمذيّ في التفسير باب ومن سورة التوبة (٣٠٩٨)، والطبري في "جامع البيان" ١٠/ ٢٠٤ - ٢٠٥، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ١٨٥٧ وغيرهم، من طرق عن يحيى القطَّان، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر .. بنحوه. وأخرجه أَحْمد في "المسند" ١/ ١٦ (٩٥)، والبخاري في الجنائز، باب ما يكره من الصلاة على المنافقين (١٣٦٦)، والتِّرمذيّ في التفسير باب ومن سورة التوبة (٣٠٩٧)، والنَّسائيّ في "السنن الكبرى" في التفسير، باب قوله تعالى: {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ} (١١٢٢٥)، والبغوي في "معالم التنزيل" ٤/ ٨١ وغيرهم، من طرق عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس .. بنحوه. وانظر أَيضًا "أسباب النزول" للواحدي (ص ٢٦١ - ٢٦٢)، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٢/ ٢٥٨، "الدر المنثور" ٣/ ٤٧٥ - ٤٧٦.