(١) في (ك): الحسن. (٢) ساقطة من (ن). (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٧٠، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ٢٠١٤. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٧٠، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ٢٠١٥، والطبراني في "المعجم الأوسط" ٧/ ٢٢٤. واختار ابن كثير أن المراد: هو ما أوحاه الله إلى الأنبياء، وجعل القولين -أنه جبريل أو محمد - صلى الله عليه وسلم - متقاربين؛ لأن كلًّا منهما بلغ رسالة الله. انظر: "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٤٥٦. (٥) ذكره ابن حبيب في "تفسيره" (١٠٥ ب)، واستحسنه وقال: رأيته في بعض التفاسير ولا أدري من قائله. وانظر: "الوسيط" للواحدي ٢/ ٣٤٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ٨٦. (٦) ساقطة من (ن).