(٢) زيادة من (ن)، (ك). (٣) كون الموحى إليه يوسف هو الَّذي عليه الأكثر من المفسرين، وهو اختيار الطبري وابن عطية. انظر: "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٥٧٥، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٧/ ٤٥٣، "معالم التنزيل" للبغوي ٢/ ٤١٣، "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ١٩١. والقول الثاني: أن الضمير عائد إلى يعقوب. انظر: "المحرر الوجيز" لابن عطية ٧/ ٤٥٣. والأول أظهر لتأييد السياق له. ويدل عليه قوله في آخر السورة: {قَالَ هَلْ عَلِمْتُمْ مَا فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ} آية ٨٩. (٤) في (ن): بصنعهم. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٧٥، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢١٠٩، وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٤/ ١٤. =