(٢) هذا التقدير قاله قطرب. انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٩٣، "إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ١٢٩، "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ١٩٣. وقدّر الخليل: فشأني صبر جميل، وقدّر الفراء: فهو صبر جميل. انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٩٦، "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٩٣ وقيل: غير ذلك، والمعنى متقارب. (٣) انظر: "إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ١٢٩، "تفسير ابن حبيب" (١١٧ أ). وهي قراءة أُبي وأنس وابن مسعود وأبي صالح وأبو المتوكل وعيسى بن عمر. انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٩، "إعراب القرآن" للنحاس ٢/ ١٢٩، "زاد المسير" لابن الجوزي ٤/ ٩٣، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٦/ ٤٥٨. (٤) قاله مجاهد، كما في "تفسيره" ١/ ٣٩٣، وأخرجه الثوري في "تفسيره" (١٣٨)، والطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٨٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢١١٢. وأخرج الطبري ١٥/ ٥٨٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢١١٢ عن حبان بن أبي جَبَلة قال: سئل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن قوله: {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ} قال: صبر لا شكوى فيه. قلت: وحبان تابعي ثقة، فالحديث مرسل. انظر: "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٣/ ٢٦٩، "تهذيب الكمال" للمزي ٢/ ١٧١، "تقريب التهذيب" لابن حجر (١٠٧٩). (٥) في (ن): لا جزع فيه ولا شكوى.