(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٦، والثوري في "تفسيره" (١٥١). ولفظه داع إلى الهدى أو الضلالة. (٣) أخرجه الثوري في "تفسيره" (١٥١)، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٢٢٥. وهو قول قتادة أخرجه عنه عن عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٣٣٢، والطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٣. وقاله أيضًا ابن زيد، أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٦. واختاره الزجاج، انظر: "معاني القرآن" ٣/ ١٤٠. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٤. وقاله الضحاك، أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٥ وقال: أي: الضحاك ونظيره قوله تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [القصص: ٥٦]. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٥، وحكاه عنه في "البسيط" للواحدي (١٦٦ ب). (٦) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٥٤، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٢٢٤. (٧) في الأصل علقمة، والتصويب من (ن)، (ك). والمصادر.