وما سمي الإنسان إلا لأنسه ... ولا القلب إلا أنَّه يتلقب "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ١٩٣، وقد فصل الكلام فيه السمين الحلبي في "عمدة الحفاظ" ١/ ١٣٠، باب الهمزة، ٤/ ١٧٤ - ١٧٥ باب النون، وابن منظور في "لسان العرب" ٦/ ١٠ - ١١ (أنس). (١) قال ابن منظور: وقيل للإنس إنس لأنهم يؤنسون، أي: يبصرون كما قيل للجن جن؛ لأنهم لا يؤنسون، أي: لا يبصرون. وذكر عن محمد بن عرفة الواسطي نحوه. "لسان العرب" ٦/ ١٦. (٢) في الأصل: قال. (٣) سقط من الأصل. (٤) حكاه أبو جعفر النحاس عن أبي عبيدة في "معاني القرآن" ٤/ ٢٣، وذكر الطبري نحوه في "جامع البيان" ١٤/ ٢٧. (٥) زيادة من الأصل لم توجد في بقية النسخ، ولا في "معالم التنزيل" للبغوي ٤/ ٣٧٨. (٦) في (م): عليه. (٧) هذا الأثر ذكره البغوي فيما سبق عن ابن عباس رضي الله عنهما معلقًا وأسنده إليه =