(٢) أبو بكر الحناط، صدوق رمي بالتشيع. (٣) ابن مزاحم الهلالي صدوق كثير الإرسال. (٤) [١٦٩١] الحكم على الإسناد: فيه إسحاق بن بشر كذاب، ومن لم أجده، ومن لم يذكر بجرح أو تعديل والطريق الثاني فيه جويبر ضعيف، والضحاك لم يسمع من ابن عباس. فالعجب من المصنف يذكر مثل هذِه الأسانيد بعد دعوى الاقتصار -في حديث المسرى- على الأخبار المشهورة المأثورة دون المراسيل، ودون المناكير والأحاديث الواهية. (٥) أبو صالح البيهقي، مستور من أهل النواحي. (٦) المحدث، الثقة المتقن. (٧) صدوق، كان يحفظ ثم كبر، فصار كتابه أثبت من حفظه. (٨) أبو محمد البصري، ثقة، فاضل له تصانيف. (٩) الأعرابي العبدي، ثقة، رمي بالقدر وبالتشيع. (١٠) في نسخ المخطوط: زرارة بن أبي أوفى، ولكن المثبت كما في كتب الرجال: زرارة بن أوفى، أبو حاجب العامري الحرشي، قاضي البصرة، ثقة. (١١) زيادة من (ز). (١٢) [١٦٩٢] الحكم على الإسناد: فيه شعيب شيخ المصنف مستور. التخريج: رواه الإمام أحمد عن محمد بن جعفر وروح بالإسناد المذكور مرفوعًا في =