(٢) كذا في (ز)، وعند الطبري والبيهقي، ولكن في (أ): إنه سيحرم. (٣) كذا في (ز) وعند الطبري، وفي (أ): قليل، وعند البيهقي: قليلًا. (٤) في (أ): أخذني وعند الطبري: ثم عرج به إلى سماء الدنيا فاستفتح جبريل بابًا من أبوابها أي بغير ذكر الصخرة. (٥) من (ز)، وعند الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ١٢ في حديث أبي سعيد - رضي الله عنه -: ثم جيء بالمعراج الذي تعرج فيه أرواح بني آدم، فإذا هو أحسن ما رأيت، ألم تر إلى الميت كيف يحد بصره إليه، فعرج بنا فيه حتى انتهينا إلى باب السماء الدنيا. (٦) في (ز): ملتصق بالسماء، وهذا الوصف تفرد به المصنف، لم يرد عند أحد بالأسانيد الصحيحة المتصلة. (٧) في (ز): شخص.