(٢) في (ز): وروى. (٣) أسند روايته هذِه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٦٩، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٧/ ٢٣٢٥ (١٣٢٤٣). (٤) أسنده إليه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٦٩. (٥) في (أ): عوف، والمثبت هو الصحيح. (٦) ساقطة من (ز). (٧) أسند إليه الطبري في "جامع البيان" في تفسير الآية هكذا، وزاد بعد اسمه كلمة: يرفعه. ولكن أخرج الإمام مسلم رحمه الله من "الصحيح" كتاب الصلاة، باب صلاة الأوابين حين ترمض الفصال (٧٤٨): أن زيد بن أرقم رأى قومًا يصلون من الضحى، فقال: أما لقد علموا أن الصلاة في غير هذِه الساعة أفضل، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال"، وبإسناد آخر عنه قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على أهل قباء وهم يصلون فقال: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال"، وفي "المسند" للإمام أحمد ٤/ ٣٦٦ (١٩٢٦٤) أيضًا برواية زيد بن أرقم - رضي الله عنه - مرفوعًا بلفظ: "صلاة الأوابين إذا رمضت الفصال من الضحى" فالعجب من المصنف يتتبع الأقوال المقطوعة والروايات الضعيفة والمراسيل، ويضرب الصفح عن الصحاح المرفوعة! (٨) من (ز).