(١) "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٢٦٧)، "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٢٤٣ وذكر أن مفرد سندس سندسة. وذكر الزجاج في "معاني القرآن" ٣/ ٢٨٤ أن السندس والإستبرق: نوعان من الحرير ولم يفصل. ونقل ابن الجوزي تعريف ابن قتيبة في السندس والإستبرق، ثم قالت وقرأت على شيخنا أبي منصور اللغوي، قال: السندس: رقيق الديباج، لم يختلف أهل اللغة في أنه مُعرَّب. "زاد المسير" ٥/ ٩٦. (٢) هذا تعريف ابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن" (ص ٢٦٧) ولفظه: ما ثخن منه. وانظر: "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٢٤٣، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ١٦٩، ونقل تعريفًا للسندس عن أبي عمران الجوني، أنه الديباج المنسوج بالذهب. وذكر الطبري أن الإستبرق هو الحرير أيضًا. "جامع البيان" ١٥/ ٢٤٣. وقد روي تعريف الإستبرق بأنه: الديباج الغليظ، عن: عكرمة، وقتادة، انظر: "الدر المنثور" للسيوطي ٤/ ٤٠١. (٣) هذا تعريف أبي عبيدة في "مجاز القرآن" ١/ ٤٠١، وابن قتيبة في "تفسير غريب القرآن" (ص ٢٦٧). وانظر: "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٢٤٣، "الوسيط" للواحدي ١/ ١٤٧، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ١٦٩، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ١٦٤، "زاد المسير" لابن =