ونقل القرطبي عن النحاس أنه مذهب الكسائي أيضًا. "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٤٠٣، "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٤٤، "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٢٨٦. (٢) لم يختلفوا في إثباتها في الوقف، أما في الوصل، فقرأ عامة القراء باسقاطها وقرأ باثباتها وصلًا ووقفًا غير ابن عامر ويعقوب: نافع في رواية المسيبي، وأبو جعفر، ورويس راوية يعقوب. انظر: "السبعة" لابن مجاهد (ص ٣٩١)، "التذكرة" لابن غلبون ٢/ ٤١٤، "التيسير" للداني (ص ١١٧)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣١١. (٣) قائل هذا البيت هو: حميد بن ثور بن حزن، الهلالي العامري أبو المثنى وقيل حميد بن ثور بن عبد الله بن عامر، شاعر مشهور، وصحابي، معدود في الشعراء المقدمين، أدرك عهد بني أمية، ووفد عليهم، كذا قال ابن حجر لكن رجح العلامة حمد الجاسر متابعًا العلامة الميمني أنه مات في عهد عثمان - رضي الله عنه -. "الإصابة" لابن حجر ١/ ٣٥٥، "التعليقات والنوادر" للهجري ٢/ ٦٠٦، "طبقات فحول الشعراء" لابن سلام ٢/ ٥٨٣، "معجم الأدباء" ٣/ ١٢٢٢. (٤) البيت في "ديوان حميد" (ص ١٣٣)، ونسبه عبد القادر البغدادي في "خزانة =