وانظر: "إيجاز البيان" للنيسابوري ٢/ ١٦. (٢) في (ب): أذكر له. (٣) ذكرها الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٢٧٥ بصيغة التمريض ولم يسندها، بل قال: وقد ذكر أن ذلك في مصحف عبد الله. وانظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ١٤، "الكشاف" للزمخشري ٢/ ٣٩٦، وفي "المحرر الوجيز" لابن عطية ٣/ ٥٢٩ أن قراءة ابن مسعود: (وما أنسانيه أن أذكركه إلَّا الشيطان)، هكذا أذكركه، فما أدري أتصحيف هذا أم لا؟ (٤) "جامع البيان" للطبري ١٥/ ٢٧٥ والروايات التي ذكرها تدل على أن العجب من موسى -عليه السلام-. وانظر: أيضًا: "الوسيط" للواحدي ٣/ ١٥٧، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ١٤ "المحرر الوجيز" لابن عطية ٣/ ٥٢٩، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ١٨٧ والذي في البخاري كتاب التفسير، باب: قوله تعالى {قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ} (٤٧٢٧) من رواية ابن عباس: فكان لفتاه عجبًا وللحوت سربًا، وفي رواية أخرى كتاب أحاديث الأنبياء، باب: حديث الخضر مع موسى عليهما =