(٢) [١٨٠٣] الحكم على الإسناد: فيه شيخ المصنف لم يذكر بجرح أو تعديل. التخريج: رواه البُخَارِيّ كتاب: التفسير، باب: ومن دونهما جنتان (٤٨٧٨)، ومسلم كتاب: الإيمان، باب: إثبات رؤية المُؤْمنين (١٨٠)، لكن ليس فيه عندهما: جنان الفردوس أربع. إنما أوله: جنتان من فضة .. وآخره عندهما: على وجهه في جنة عدن. (٣) في غير الأصل: ابن شمر، وما في الأصل موافق لتفسير الطبري. (٤) في (ز): خميس، وهكذا هو في "جامع البيان" للطبري. (٥) رواه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٨ لكن فيه: في كل يوم خميس. (٦) رواه عنه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٦ دون قوله: وأرفعها. وذكره منسوبًا له البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٥/ ٢١١ والخازن في "لباب التأويل" ٣/ ١٨٠ وقد روي مرفوعًا عن النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم- من طريق قتادة عن الحسن عن سمرة بن جندب عن النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - بلفظ: "الفردوس من ربوة الجنة هي أوسطها وأحسنها". رواه الطبري في "جامع البيان" ١٦/ ٣٧، والطبراني في "المعجم الكبير" ٧/ ٢١٣ بلفظ: "الفردوس ربوة الجنة وأعلاها وأوسطها ومنها تفجر أنهار الجنة". (٧) رواه عنه الطبري موقوفًا في "جامع البيان" ١٦/ ٣٦ لكن وقع في مطبوعة التفسير: عن لقمان عن عامر، قال: سئل أبو أسامة. والصواب: عن لقمان بن عامر، قال: سُئل أبو أُمامة. =