(٢) آل عمران: ١٥١. (٣) الأحزاب: ٢٦. (٤) انظر: "مفاتيح الغيب" للرازي ٢٢/ ٣. (٥) من (ج). (٦) انظر "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٢٧٠، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ١٦٦. (٧) انظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٢٧٠، "مفاتيح الغيب" للرازي ٢٢/ ٣، وهذا قول ضعيف وهو ما يعرف بعد أبي جاد. وقد نقل السيوطي في "الإتقان في علوم القرآن" ٤/ ١٣٨٥ عن ابن حجر قوله: وهذا باطل لا يعتمد عليه، فقد ثبت عن ابن عباس - رضي الله عنهما - الزجر عن عدّ أبي جاد، والإشارة إلى أن ذلك من جملة السحر، وليس ذلك ببعيد، فإنه لا أصل له في الشريعة. والقول الراجح: أن المراد بقوله: {طه (١)} أنه من الحروف المقطعة التي تفتتح بها السور لما يلي: أولًا: لضعف الأقوال السابقة المذكورة في تفسير قوله: {طه (١)}. =