والأثر في "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٥٨، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ٣٤٩. (٢) في (ب): والذكر الفرقان. وهو في "معالم التنزيل" ٥/ ٣٥٨، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ٣٢٥. وهذا قول ضعيف؛ لأن القرآن ذكر بعد ذلك في السياق في قوله تعالى: {إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ (١٠٦)} [الأنبياء: ١٠٦]. والراجح أن الزبور هو الكتب المنزلة، والذكر هو أم الكتاب، لصحة الدليل ولكثرة القائلين به، ولموافقة اللغة لذلك، فيقال: زبرت الكتاب إذا كتبته. (٣) انظر: "الأضداد" لأبي حاتم السجستاني (١٤٦)، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٥٨، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ٣٢٥، وهذا المعنى لا يصح على القول الراجح؛ لأن أم الكتاب أسبق من الكتب المنزلة. (٤) الكهف: ٧٩. (٥) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٥٨. (٦) النازعات: ٣٠. (٧) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٥٨، بنحوه. (٨) انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٨/ ٢٤٧٠ (١٣٧٥٩) عن ابن عباس، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٥٨، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١١/ ٣٤٩.