والأثر فِي "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٨/ ٢٤٩٧ (١٣٩٧٥)، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٨٩. (٢) من (ب)، (ج)، والأثر أخرجه الطبري فِي "جامع البيان" للطبري ١٧/ ١٧٧، عن رفيع، وإسناده صحيح، وعن معمر، وإسناده صحيح. والأثر فِي "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٨٩، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ٢/ ٢٠. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٣٨٩، بنحوه، "لباب التأويل" للخازن ٣/ ٢/ ٢٠، بنحوه. قلت: والراجح أن المراد بالصوامع، صوامع الرهبان، وبالبيع بيع النصارى، وبالصلوات صلوات اليهود وهي كنائسهم، وبالمساجد مساجد المسلمين. قال الطبري فِي "جامع البيان" ١٧/ ١٧٨: لأن ذلك هو المعروف فِي كلام العرب، المستفيض فيهم وما خالفه من القول وإن كان له وجه فغير مستعمل فيما وجهه إليه من وجهه إليه. (٤) فِي (ب): هذِه. (٥) انظر: "أحكام القرآن" للجصاص ٥/ ٨٣. قال الواحدي فِي "الوسيط" ٣/ ٢٧٣: ومعنى الآية: لولا دفع الله النَّاس عن القتال ببعض النَّاس لهدمت فِي شريعة كل نبي المكان الذي يصلى فيه، فكان لولا =