وأورده البيهقي في "السنن الكبرى" ٢/ ٢٨٥ معلقًا موقوفًا على سعيد. والحديث رواه المروزي في "تعظيم قدر الصلاة" ١/ ١٩٤ (١٥٠) من طريق ثور ابن يزيد عن حذيفة بن اليمان موقوفاً وإسناده ضعيف للانقطاع بين ثور وحذيفة بن اليمان. قال الألباني: فهو لا يصح مرفوعًا ولا موقوفاً والمرفوع أشد ضعفًا بل هو موضوع. "إرواء الغليل" ٢/ ٩٣ (٣٩٣). (١) أبو بكر النيسابوري، (الوراق)، لم يذكر بجرح أو تعديل. (٢) في الأصل: حاجبة، وهو خطأ، والمثبت من (م)، (ح) ومصادر ترجمته. (٣) من (م)، (ح). (٤) أبو محمَّد الطوسي، مسند نيسابور، مختلف فيه. (٥) عبد الرحيم بن منيب، قال ابن أبي حاتم: كان صدوقًا. (٦) أبو محمَّد المروزي، ثقة حافظ صالح. (٧) الإِمام الثقة، المثبت الفقيه العالم. (٨) أبو عروة البصري، ثقة ثبت فاضل إلا أنه في روايته عن ثابت والأعمش وهشام ابن عروة شيئًا، وكذا فيما حدث به بالبصرة. (٩) محمَّد بن مسلم الفقيه الحافظ، متفق على جلالته وإتقانه وثبته. (١٠) أبو الأحوص مولى بني ليث أو غفار مقبول لم يرو عنه غير الزهريّ، وهو إمام مسجد بني ليث. أما ابن معين فقال: ليس بشيء. وقال النسائي: لم نقف على =