(٢) "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ١٥٩. (٣) في (ج): رباب، وهو تصحيف. (٤) "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ١٥٩، "البسيط" للواحدي ٢/ ٤٠٢، وتصحف فيه إلى: رباب. وانظر أيضًا "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٦٧، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٢٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ١٣٧، "لباب التأويل" للخازن ١/ ٢٧. (٥) ذكر هذا القول القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١/ ١٣٧، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ١/ ٨٩، والكرماني في "غرائب التفسير" ١/ ١١٣ ولم ينسبوه لأحد. وذكره السمرقندي ١/ ٨٩، وأبو حيان ١/ ١٥٩ ونسباه إلى غير سعيد. (٦) "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ١٥٩ عن عكرمة. وذكر هذا القول دون نسبة الطبري ١/ ٩٧، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١/ ١٣٧، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ١/ ٨٣، والكرماني في "غرائب التفسير" ١/ ١١٣. قال ابن كثير رحمه الله: والكتاب: القرآن، ومن قال: إنَّ المراد بـ {ذَلِكَ الْكِتَابُ}: الإشارة إلى التوراة والإنجيل كما حكاه ابن جرير وغيره، فقد أبعد =