انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٤٤٦)، "التيسير" للداني (١٢٩)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأَصْبهانِيّ (٢٦١)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٨. (٢) أي: أن الألف في (تترى) للتأنيث، فلا يدخله التنوين لأنه لا ينصرف لكون تأنيثه لازمًا. انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٣٦، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٨٩٥، "شرح الهداية" ٢/ ٤٣٦، "الحجة" لابن زنجلة (٤٨٨)، "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ٢/ ١٢٩، "جامع البيان" للطبري ١٨/ ٢٤. (٣) فلا يقال جاءني فلان تترى. انظر: "جامع البيان" للطبري ١٨/ ٢٣. (٤) أي: أن أصل (تترًا) على القراءتين (وترى) فقلبت الواو تاء كالتقوى من الوقاية والتكلان من الوكالة. انظر: المصادر السابقة. (٥) في (م)، (ح): وهو. (٦) وهو اختيار الفراء وتعقبه ابن بري فقال: ليس الأمر كما زعم الفراء؛ لأن الأحدوثة بمعنى الأعجوبة، فأما أحاديث النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - فلا يكون واحدها إلَّا حديثًا ولا يكون أحدوثة، قال: وكذلك ذكر سيبويه في باب ما جاء جمعه على غير واحدة المستعمل كعروض وأعاريض، وباطل وأباطيل. =