انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٣٧، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٨٩٦، "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١١٦، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٨/ ٣٤٩. (١) في الأصل: واعملوا وهو خطأ، والمثبت من (م)، (ح). (٢) وهو قول الفراء. وفيه وجه ثالث وهو على تقدير حذف اللام، أي: ولأن هذِه أمتكم أمة واحدة، حكاه سيبويه كما في كتابه ٣/ ١٢٧، ونسبه النحاس للبصريين، وعزاه الواحدي في "الوسيط" ٣/ ٢٩٢ للبصريين. وانظر: "الحجة" لابن خالويه (٢٥٧)، "معاني القراءات" للأزهري ٢/ ١٩١، "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ٢/ ١٢٩، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٨٩٦، "إملاء ما من به الرَّحْمَن" للعكبري ٢/ ١٥٠، "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١١٦، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٨/ ٣٤٩. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٢٩ عن ابن جريج وقال به مقاتل كما في "تفسيره" ٣/ ١٥٨ وعزاه ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ١٢٧ إلى ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وقتادة وعبد الرَّحْمَن بن زيد. قلت: وذكر أهل التفسير أن الأمة في القرآن على خمسة أوجه ومنها الملة. انظر: "تأويل مشكل القرآن" لابن قتيبة (٤٤٥)، "نزهة الأعين النواظر" لابن الجوزي (١٤٢).