ضعيف، فيه محمَّد بن حامد تكلم فيه الذهبي، وابن عمر ولم أجده، وعبد الرَّحْمَن بن سعيد لم يدرك عائشة، والحديث صحيح كما سيأتي. التخريج: أخرجه البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٥/ ٤٢١ عن أبي سعيد الشريحي، عن المصنف به بمثله. وأخرجه التِّرْمِذِيّ، كتاب التفسير، باب ومن سورة المؤمنون (٣١٧٥)، وابن ماجه، كتاب الزهد، باب التوقي على العمل (٤١٩٨)، وأَحمد في "مسنده" ٦/ ١٥٩، ٢٠٥ (٢٥٢٦٣، ٢٥٧٠٥)، والحميدي في "مسنده" ١/ ١٣٢ (٢٧٥)، والطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٣٣، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" كما في "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٠/ ١٣٠، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٤٢٧ (٣٤٨٦)، وقال: صحيح الإسناد، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، والبيهقي في "شعب الإيمان" ١/ ٤٧٧ (٧٦٢)، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٣/ ٤٨٠، والمزي في "تهذيب الكمال" ١٧/ ١٤٥، وإسحاق بن راهويه في "مسنده" (١٦٤٣). جميعهم من طريق مالك بن مغول به نحوه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٢١، وزاد نسبته للفريابي وعبد بن حميد وابن أبي الدنيا في (نعت الخائفين)، وابن المنذر. وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٣٣ - ٣٤ من طريق رجل من أهل مكة ومن طريق العوام بن حوشب ومن طريق أبي هريرة - رضي الله عنه - جميعهم عن عائشة نحوه. وأخرجه الواحدي في "الوسيط" ٣/ ٢٩٣ من طريق عمرة بنت عبد الرَّحْمَن عن عائشة نحوه. وقال التِّرْمِذِيّ روي هذا الحديث عن عبد الرَّحْمَن بن سعيد عن أبي حازم عن أبي هريرة عن النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم -. =