(١) وهي قراءة ابن كثير ونافع وأبو عمرو وحمزة والكسائي وحفص عن عاصم. (٢) وجاز نعت (التابعين) وإن كان معرفًا بالألف واللام؛ لأنه غير مقصود به قوم بأعيانهم، إنما هو جنس، فهو نكرة في المعنى. (٣) والمراد به هنا الجمع بدليل قوله: {الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا} وفي مصحف حفصة رضي الله عنها؛ (أو الأطفال). انظر: "معاني القرآن" للنحاس (٥٢٦)، "معاني القرآن" للأخفش ٢/ ٦٤١، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٤٤، "تأويل مشكل القرآن" لابن قتيبة (٢٨٤)، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ٢٣٦. (٤) وذلك أن المرأة كانت في الجاهلية تلبس الخلخال والحلي في رجلها فإذا مرت بملأ ضربت برجليها ليسمع صوت خلخالها، وفي ذلك إغراء وفتنة حتى كان =