(٢) في الأصل: أنا أيم، والتصويب من (م)، (ح). (٣) الشاهد فيه قوله: تتأيمي، وأتأيم؛ حيث جاءت على الفعل وإطلاقها على الرجل والمرأة، وانظر: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٦٥، "جامع البيان" للطبري ١٨/ ١٢٥، "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٣٩، "أحكام القرآن" للجصاص ٣/ ٣٢٠. (٤) وهذا مذهب أهل الظاهر ورواية عن أحمد. انظر: "المحلى" لابن حزم ٩/ ٤٤٣، "المغني" لابن قدامة ٩/ ٣٤٠. (٥) أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ٦/ ١٧٣ عن سعيد بن أبي هلال مرسلًا. وأخرجه صاحب مسند "الفردوس" ٢/ ١٣٠ (٢٦٦٣). قال ابن حجر في "التلخيص الحبير" ٣/ ٢٦٤: أخرجه من طريق محمد بن الحارث عن محمد بن عبد الرحمن البيلماني، عن أبيه، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "حجوا تستغنوا وسافروا تصحوا وتناكحوا تكثروا؛ فإني مباهٍ بكم الأمم". والمحمدان ضعيفان. =