(٢) ثِقَة مأمون. (٣) علي بن بري بن زنجويه. لم يذكر بجرح. (٤) سلمة بن شبيب المسمعي. ثِقَة. (٥) الصَّنْعانِيّ، ثِقَة حافظ، عمي فِي آخر عمره فتغير، وكان يتشيع. (٦) سفيان بن عيينة. ثِقَة حافظ فقيه إمام حجة. (٧) البَصْرِيّ، ثِقَة فقيه كان يرسل كثيرًا ويدلس. (٨) [٢٠٠٧] الحكم على الإسناد: إسناده ضعيف بسبب الانقطاع الحسن لم يدرك عمر بن الخطاب، وجهالة الراوي عن الحسن، وفيه علي بن زنجويه لم يذكر بجرح أو تعديل. التخريج: أخرجه عبد الرزاق فِي "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٧١ عن ابن عيينة به بمثله. وذكره العجلوني فِي "كشف الخفاء" (٢٦٩٧) قال: ولعبد الرزاق والثعلبي بسند منقطع عن عمر بن الخطاب فذكره. وأخرجه أَحْمد فِي "الزهد" (ص ١٥٣) نحوه وفيه قصة عن إسماعيل عن يونس عن الحسن كذلك. وأخرج ابن ماجه كتاب الأطعمة، باب من الإسراف أن تأكل كل ما اشتهيت (٣٣٥٢)، وأبو نعيم فِي "حلية الأولياء" ١٠/ ٢١٣، وابن الجوزي فِي "الموضوعات" ٣/ ١٨١ - ١٨٢ (١٤٠١)، والبيهقي فِي "شعب الإيمان" ٥/ ٤٦ =