(٢) البيت لأبي زبيد الطائي في "ديوانه" (٩٩) يصف أسدًا. والعروس يقال للرجل والمرأة والشاهد فيه قوله (تعبؤُه) حيث جاءت بمعنى التهيئة والإعداد. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٦/ ٢٣١. وبلا نسبة في "جامع البيان" للطبري ١٩/ ٥٥. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ٥٥ عن مجاهد قال: لولا دعاؤكم إياه لتعبدوه وتطيعوه. (٤) وهو قول مقاتل كما في "تفسيره" ٣/ ٢٤٣. (٥) وهو قول ابن عباس - رضي الله عنه - أخرجه البخاري في "صحيحه" عنه تعليقًا كما في نسخة النسفي وحده "فتح الباري" ٨/ ٤٩٠ ووصله الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ٥٥، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٧٤٥ كلاهما من طريق علي بن أبي طلحة عنه.