"لسان العرب" لابن منظور ٧/ ٣٧٧، "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٥٣. (٢) زيادة من مصادر التخريج وهي ضرورة ليتمَّ المعنى. (٣) ساقطة من (س)، (ح). (٤) في (س): النور. (٥) سُبُحات الله: جلاله وعظمته، وهي في الأصل جمع سُبْحة، وقيل أضواء وجهه، وقيل: سبحات الوجه: محاسنه لأنك إذا رأيت الحَسَن الوجه قلت: سبحان الله، وقيل: معناه: تنزيه له أي سبحان وجهه، وقيل إن سبحات وجهه كلام معترض بين الفعل والمفعول، أي: لو كشفها لأحرقت سبحات الله كل شيء أبصره كما تقول: لو دخل الملكُ البلد لقتل -والعياذ بالله- كل من فيه وأقرب من هذا كله أن المعنى: لو انكشف من أنوار الله التي تحجب العباد عنه شيءٌ لأهلك كل من وقع عليه ذلك النور كما خرّ موسى عليه السلام صعقًا وتقطّعْ الجبل دكا لقا تجلى الله سبحانه وتعالى. "لسان العرب" لابن منظور ٢/ ٤٧٣، "النهاية في غريب الحديث والأثر" ٢/ ٣٣١. (٦) من (س). (٧) [٢٠٧٥] الحكم على الإسناد: رجاله ثقات إلا شيخ المصنف لم يذكر بجرح أو تعديل. =