أخرجه مسلم، كتاب الإيمان، باب قوله عليه السلام: "إن الله لا ينام" (١٧٩)، والجزء الأخير منه أخرجه ابن ماجه المقدمة، باب فيما أنكرت الجهمية (١٩٦) وغيره، والقول الذي استدل الثعلبي عليه بهذا الدليل هو الذي قاله ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٣٩٣. (١) وهو ابن عباس كما ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٤٤ - ١٤٥، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٥٩، ولم ينسباه، وأخرجه ابن أبي حاتم عنه كما في "الدر المنثور" للسيوطي ١١/ ٣٣٥. (٢) قاله محمد بن كعب كما في "زاد المسير" لابن الجوزي ٦/ ١٥٥، ونسبه القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" للسدي ١٣/ ١٥٨. (٣) يعني: ومن هو بالقرب منها، وهو موسى، وهو الآتي في طلبها وفي قصدها. (٤) ذكره الواحدي في "الوجيز" ٢/ ٨٠٥، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٦/ ١٥٥ ولم ينسباه. (٥) وهذا المعنى ذكره الواحدى في "تفسيره" ٢/ ٨٠٠.