(٢) انظر "تفسير مقاتل بن سليمان" ٣/ ٢٩٩، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ١٥٠، "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٦/ ٢٧٨، وأورده ابن عطية في "المحرر الوجيز" ١١/ ١٥٨ من غير نسبة. (٣) في (ح): الذباب. (٤) ما بين القوسين ساقط من (س)، والأثر: أخرجه سفيان بن عيينة في "تفسيره" (٢٣٢)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ١/ ٦١ بلفظ: (الذباب)، (الذئاب) في رواية أخرى، وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ١٤٢ بلفظ: الذئاب، وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٨٥٨، بلفظ: الذئاب، وزاد نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٣٤٥ إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر بلفظ: الذباب، والذئاب في رواية أخرى، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٥١، وذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" بلفظ: الذباب، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٦٩ بلفظ: الذئاب، وذكره ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٣٩٧، وذكر الروايتين ثم قال: هكذا رأيته مضبوطًا بالياء المثناة من تحت وإنما هو بالباء الموحدة وذلك تصحيف، والله أعلم، قلتُ: لعله موضوع؛ لأنه لا يعقل أن يكون النمل مثل الذئب، ولعل الصواب الذباب بالباء كما قال ابن كثير، وإن كان هذا أو ذاك فما الفائدة من معرفته؛ والله أعلم. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٨٥٧، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" عن الشعبي ٦/ ١٥١، وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام =