(٢) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٥٣، والزمخشري في "الكشاف" ٤/ ١٤٣، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٨٠، وأبو السعود في "إرشاد العقل السليم" ٦/ ٢٧٩، والألوسي في "روح المعاني" ١٩/ ١٨٣ ولم ينسبوه، ونسبه السلمي في تفسيره للجنيد. انظر: "حقائق التفسير" للسلمي مخطوط [ب/ ٢٣١]. (٣) لم أجده بهذا اللفظ، وذكره السلمي بلفظ: لألزمنه خدمة أقرانه، ولم ينسبه. انظر: "حقائق التفسير" للسلمي مخطوط [ب/ ٢٣١]. (٤) ما بين القوسين ساقط من (س)، (ح)، والأثر ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٥٣ بلفظ: لأحبسنه مع ضده، والزمخشري في "الكشاف" ٤/ ١٤٣، بلفظ: لألزمنه صحبة الأضداد، وبهذا اللفظ ذكره السلمي في "حقائق التفسير" مخطوط [ب/ ٢٣١] ونسبه لجعفر الخلدي، وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٨٠، بلفظ: تعذيبه بأن يجعل مع أضداده، والألوسي في "روح المعاني" ١٩/ ١٨٣ بلفظ: يجمع مع غير جنسه. (٥) لم أجده. (٦) ما بين القوسين ساقط من (س)، (ح)، قرأ بذلك مع ابن كثير عكرمة وابن محيصن (ليأتينَّنِي) بنون التأكيد المشددة، وبعدها نون الوقاية على الأصل، وهي =