أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٢ بإسناد حسن، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٧/ ٧٧، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٨/ ٣٦١، ٢٣/ ٤٦٣.(١) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٧٢، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ٢٢٠.(٢) بزيادة بعدها في (س): وهي (القراءة).(٣) في (س): أثبت.(٤) وهم أبو عمرو ويعقوب واليزيدي، والحسن.(٥) أي: (يشركون) بياء الغيبة.(٦) بتاء الخطاب (تشركون)، والقراءة متواترة، دل على ذلك قول الشاطبي: وأما يُشْرِكُونَ نَدٍ حَلَا، حيث أخبر بتاء الخطاب.انظر: "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٣٣٤)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ١٦٣، "التيسير" للداني (١٦٨)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ٨٤، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٣٨، "معجم القراءات" للخطيب ٦/ ٥٣٨.(٧) أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" ٢/ ٣٧٢ (٢٥٨٢)، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٨/ ٦٩٨ - ٦٩٩ ونسبه لغيره، وهو ضعيف من طريق جابر الجعفي =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute