(١) انظر: "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ٩٥، وزاد: كل ما ذكره الله عز وجل في كتابه فذَمَّهُ فإنما يريد عَمَى القلب. (٢) أي: بحذف الهمزة ونقل حركتها إلى اللام والدال خفيفة، وهي قراءة عن ورش راوي نافع، وهي متواترة. انظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ٨٧، "معجم القراءات" للخطيب ٦/ ٥٤٦. (٣) ومعه الحسن وأبو رجاء وقتادة. (٤) القراءة شاذة، وقال الخطيب في ضبطها: (بل آدْرَك)، بمدة بعد همزة الاستفهام، وأصله (أأدرك) فقلبت الثانية ألفًا تخفيفًا كراهة الجمع بين همزتين. انظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ٨٧، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٢٩٩، "معجم القراءات" للخطيب ٦/ ٥٤٧. (٥) في (ح) زيادة: هذا. (٦) في (ح): عنه. (٧) في (ح): فيها.