انظر: "الثِّقات" لابن حبان ٧/ ١٥٠، "تهذيب الكمال" ١٩/ ١٠٧، "التقريب" (٤٣١٨). (١) فضيل بن مرزوق الأغرّ، الرَّقاشي، الكُوفيّ أبو عبد الرَّحْمَن صدوق، يهم، رمي بالتشيع، وثقه السفيانان، وابن معين وفي رواية قال: صالح الحديث ولكنه شديد التشيع، وقال أبو حاتم: صدوق صالح الحديث، يهم كثيرًا، يكتب حديثه. قيل له: يحتج به؟ فقال: لا. وضعفه النَّسائيّ، وذكره ابن حبان في "الثِّقات" وقال: يخطئ. انظر: "الجرح والتعديل" ٧/ ٧٥، "الثِّقات" لابن حبان ٧/ ٣١٦، "تهذيب الكمال" ٢٣/ ٣٠٥، "التقريب" (٥٤٣٧). (٢) عطية بن سعد بن جُنادة، العوفي، صدوق يخطئ كثيرًا وكان شيعيًّا مدلسًا. (٣) عبد الله بن عمرو، صحابي مشهور. (٤) في (ح): السما. (٥) [٢١١٥] الحكم على الإسناد: ضعيف وفيه فضيل وهو صدوق يهم، وكذلك شيخه عطية وهو صدوق يخطئ كثيرًا، وشيخ المصنف لم أجده. التخريج: أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" ٧/ ٤٦٧، والفاكهي في "أخبار مكة" ٤/ ٤٢، ونعيم في "الفتن" ٢/ ٦٦٤، والطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ١٦، وكذلك ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٢٥، من طرق عن فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن: عبد الله بن عمرو بن العاص، ووجدته في "جامع البيان" عبد الله ابن عمر، وروي هذا الأثر بلفظ آخر، ومن طريق أخرى ضعيفة. انظر: "مجمع الزوائد" للهيثمي ٨/ ٨، وعلق ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" =