(٢) وأبي عبد الرحمن السلمي، وزِرُّ بن حبيش، والقراءة متواترة. انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٤٩٣)، "معاني القراءات" للأزهري (٣٦٥)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٣٤٠)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ١٧٣، "التيسير" للداني (١٧١)، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١١١، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٤١، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٣٤٢، "الحجة" لابن خالويه (٥٢٥)، "معجم القراءات" للخطيب ٧/ ٣٥. (٣) ووافقه الأعمش، وخلف ويحيى بن وثاب، والقراءة متواترة، انظر مراجع الحاشية السابقة. (٤) وهم ابن كثير، وأبو عمرو، والكسائي، وابن عامر، وأبو جعفر، ونافع، ويعقوب، وهي متواترة، انظر مراجع الحاشية السابقة، وقال الأزهري في "معاني القراءات" (٣٦٥): وهي لغات معروفة، وقال الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٧٠، وهذِه اللغات الثلاث وإن كن مشهورات في كلام العرب، فالقراءة بأشهرها- يقصد بالكسر- أعجب إليَّ، وإن لم أُنْكِر قراءة من قرأ بغير الأشهر منهن. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عن قتادة ٢٠/ ٧٠ بلفظ: أصل الشجرة في طرفها النار، وذكره بلفظ المصنف البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٠٦ عن مقاتل وقتادة، والجَذْوة والجِذوة والجُذْوة، والجمع جِذًا وجُذًا، وجَذا، ومعناها: قطعة خشبٍ غليظة من الحطب تشعل فيها النار، وزاد الراغب: الذي يبقى من الحطب بعد الالتهاب، وهذا العود الغليظ أحد رأسيه يسمى جمرة سواء كان من =