(١) الطور: الجبل الذي بمدين كلم الله تعالى موسى عليه السلام عليه تكليمًا. "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٥٠٨، "مختار الصحاح" للرازي (١٦٨). (٢) الزند: المسناة من خشب وحجارة يضم بعضها إلى بعض. "الفائق" للزمخشري ٢/ ١٢٧، "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٣١٥. (٣) كذا في (س)، وهو الصواب، ووردت في الأصل: يؤد، على الخطأ، ومعنى تور: تظهر أو تخرج، ورت النار الزناد إذا خرجت نارها. "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ٤٨٩. (٤) ذكره البغوي في "معالم التنزِيل" ٦/ ٢٠٥ عن مجاهد بطوله بلفظ مغاير. (٥) فذلك قوله تعالى: {وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا}: ساقط من (س).