وانظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٨٣. (١) في (ح): حوت، وبعدها زيادة وهي: وهو النون الَّذي ذكره الله -عزَّ وجلَّ- في القرآن {ن وَالْقَلمِ}. (٢) روي هذا القول عن ابن عباس مطولًا كما أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٧٢، "تاريخ الرسل والملوك" ١/ ٥٢، وهذا الخبر ذكره السدي عن أبي مالك، وعن أبي صالح، عن ابن عباس، وروي عن غيره، وذكره البغوي في "معالم التنزيل"، عن السدي ٦/ ٢٨٨ - ٢٨٩، وذكره ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٣٥٠ ثم قال: وهذا كله ضعيف؛ لا يثبته سند، وإنما معنى الكلام المبالغة والانتهاء في التفهيم، أي: إن قدرته تنال ما يكون في تضاعيف صخرة، وما يكون في السماء والأرض. وانظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٨٣، "روح المعاني" للألوسي ٢١/ ٨٨. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٧٣، وذكره الزمخشري في "الكشاف" =