ضعيف جدًّا فيه الوليد بن سلمة وابن الأصبهان، والحديث لا يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. التخريج: أخرجه من حديث ابن عمر - رضي الله عنه -: ابن حبان في "المجروحين" ٢/ ٨٢. وانظر: "العلل المتناهية" لابن الجوزي ٢/ ٢١٨ - ١١٢٩ (١١٧٨)، "تخريج أحاديث وآثار الكشاف" للزيلعي ٣/ ٧٥، "الفتح السماوي" للمناوي ٢/ ٩١٣، "ميزان الاعتدال" للذهبي ٣/ ١٦٩، "لسان الميزان" لابن حجر ٥/ ٢٦٦، "الكامل" لابن عدي ٤/ ٢١١. (١) ساقطة من (س)، (ح). (٢) انظر المعنى في "لسان العرب" ٧/ ١٩٧ (غضض)، "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب الأصفهاني (٣٦١). (٣) ورد في هامش (س) التالي: {مِنْ صَوْتِكَ} يريد إذا ناجيت ربك وكذلك وصية الله تعالى في الإنجيل لعيسى بن مريم -عليه السلام- يقول: عبادي إذا دعوني يخفضوا أصواتهم فإني أسمع وأعلم ما في قلوبهم، وقوله في سورة مريم في قصة زكريا {إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا} يريد دعاه دعاء الخاشع الخائف الوجل. "تفسير الدمياطي". (٤) لم أقف عليه في "تفسيره" ونسبه له ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١١/ ٥٨. (٥) أخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٧٧ بلفظ: إن أقبح الأصوات لصوت الحمير. (٦) أخرجه عنه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ١٠٦، والطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٧٦ بلفظ: أي: أقبح الأصوات لصوت الحمير، أوله زفرِ، وآخره شهيق، =