(١) في (ج)، (ش): (هي). وفي (ف): (ما هن). (٢) يقال: غمِصت العين ورمِصت، من الغمص والرمص، وهو البياض الذي تقطعه العين ويجتمع في زوايا الأجفان، والرمص: الرطب منه، والغمص: اليابس. "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٢٦٣ (رمص) ٣/ ٣٨٧ (غمص). (٣) ساقطة من (ف). (٤) الأعمش: الفاسد العين الذي تغسق عيناه، ومثله الأرمص. والعَمَش: أن لا تزال العين تُسيل الدمع ولا يكاد الأعمش يبصر بها، وقيل: العَمَش ضعف رؤية العين مع سيلان دمعها في أكثر أوقاتها. رجل أعمش وامرأة عمشاء: بينا العَمَش. "لسان العرب" لابن منظور ٩/ ٣٩٨ (عمش)، "المصباح المنير" للفيومي (ص ١٦٣) عمش. (٥) في (ف): (قذارات). (٦) ذكره في "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٢٦٠ عن الحسن. وأخرج الطبري في "جامع البيان " ٢٧/ ١٨٦، والطبراني في "المعجم الأوسط" ٣/ ٢٧٨ (٣١٤١) من طريق: سليمان بن أبي كريمة، عن هشام بن حسان، عن الحسن البصري، عن أمه، عن أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: قلت: يا رسول، أخبرني عن قول الله عز وجل: {وَحُورٌ عِينٌ (٢٢)} الحديث. وفيه: قلت: يا رسول الله، فأخبرني عن قوله: {عُرُبًا أَتْرَابًا (٣٧)} قال: "هن اللواتي قُبضن في دار الدنيا عجائز رمصًا شمطًا، خلقهن الله بعد الكبر فجعلهن عذاري". . الحديث.