(٢) ساقطة من (ج)، (ف)، (ت). (٣) قال ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ١٠٩ (٣٢٢): حدثنا أبي، ثنا علي ابن محمَّد الطنافسي، ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش، عن بكير بن الأخنس، عن عبد الله ابن عمرو قال: كان بنو الجان في الأرض قبل أن يخلق آدم بألفي سنة، فأفسدوا في الأرض، وسفكوا الدماء، فبعث الله جندًا من الملائكة، فضربهم حتى ألحقوهم بجزائر البحور، فقال الله للملائكة: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ} {قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ}. وإسناده صحيح. وذكره ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٣٤٠ عن ابن أبي حاتم، والسيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٩٣ - ٩٤. وأخرجه الحاكم في "المستدرك" ٢/ ٢٦١ بسنده من طريق أبي معاوية به عن ابن عباس، وليس عن عبد الله بن عمرو، قال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٩٣. وانظر: "بحر العلوم" للسمرقندي ١/ ١٠٧، "البسيط" للواحدي ٢/ ٦٩٧، "الوسيط" للواحدي ١/ ١١٣، "معالم التنزيل" للبغوي ١/ ٧٩، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ٢٣٥، "لباب التأويل" للخازن ١/ ٤٤. (٤) في (ج): لهم ذلك.