(٢) الأصفهاني الوزان، لم يذكر بجرحٍ أو تعديل. (٣) ثقة مأمون. (٤) كان يضع الحديث. (٥) معمر بن راشد، ثقة ثبت فاضل. (٦) ثقة. (٧) قوله: "عراة" هذا يشعر بأن اغتسال بني إسرائيل عراة بمحضر منهم كان جائزًا في شرعهم. وإنما اغتسل موسى وحده استحياء. (٨) آدر: أي عظيم الخصيتين. والأدرة -بالضم- نفخة في الخصية، يقال: رجل آدر بين الأدر -بفتح الهمزة والدال-، وهي التي تُسميها الناس القيلة. ومنه الحديث "إن بني إسرائيل كانوا يقولون إن موسى آدر، من أجل أنه كان لا يغتسل إلا وحده" وفيه نزل قوله تعالى: {لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا}. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ١/ ٣١ (أدر). (٩) فجمع: أي ذهب مسرعًا إسراعًا بليغًا. والجمع: شدة الحركة، مع قوة الأعضاء، =