(٢) [٢٣٨٢] الحكم على الإسناد: فيه محمَّد بن عمرو الليثي له أوهام، وابن شنبة لم يذكر بجرح أو تعديل. التخويج: قال المدائني: هشام بن عبد الملك هو الذي قتل غيلان القدري، ولما أحضر بين يديه قال له الأموي: ويحك قل ما عندك إن كان حقا اتبعناه، وإن كان باطلا رجعت عنه، فناظره ميمون بن مهران، فقال له ميمون أشياء: أيعصى الله كارها؟ ! ، فسكت غيلان فقام حينئذ هشام وقتله. انظر: "اعتقاد أهل السنة" للالكائي ٤/ ٧١٣ - ٧١٦، "السنة" لعبد الله بن أحمد ٢/ ٤٢٩ - ٤٣٠. (٣) ثقة صدوق كثير الرواية للمناكير. (٤) لم يذكر بجرح أو تعديل. (٥) إمام حافظ ثبت. (٦) ثقة حافظ. (٧) ثقة متقن. (٨) الليثي، صدوق له أوهام. (٩) عبد الله بن عون، ثقة ثبت فاضل. (١٠) سقطت من (م). (١١) [٢٣٨٣] الحكم على الإسناد: فيه ابن شنبة لم يذكر بجرح أو تعديل، وفيه راو مبهم. =