(٢) ابن جعفر الشاهد، سيئ الحال في الحديث وضعفه الأزهري. (٣) أبو الحسين البغدادي بن البوّاب، ثقة. (٤) أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد البغدادي، ثقة مأمون. (٥) له مناكير ولم يترك، ورُمي بالإرجاء. (٦) حسين بن داود المصيصي، يلقب بسنيد، ضُعِّف مع إمامته ومعرفته، لكونه كان يُلقِّن حجاج بن محمد شيخه. (٧) حجاج بن محمد المصيصي الأعور، ثقة ثبت لكنه اختلط في آخر عمره لما قدم بغداد قبل موته. (٨) أبو الحارث المصري ثقة ثبت فقيه إمام مشهور. (٩) أبو عمرو السَّكْسَكِي الحمصي، ليس به بأس، ثقة. (١٠) [٢٤١٤] الحكم على الإسناد: السند ضعيف؛ فيه طلحة بن محمد، وأحمد بن حرب وسُنيد بن داود ضُعفوا، وفيه انقطاع بين صفوان وعمر بن الخطاب. التخريج: لم أجده مسندًا هكذا، ولقد عزاه لعمر ابن الجوزي في "زاد المسير" ٧/ ٧٢ والسيوطي في "القول الفصيح في تعيين الذبيح" انظرها في: "الحاوي للفتاوى" ١/ ٣١٨.