(٢) في (ش)، (ف): وصدق به.(٣) آل عمران: ١٨٧.(٤) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ١/ ٨٧، وأبو حيان في "البحر المحيط" ١/ ٣٣٠، والخازن في "لباب التأويل" ١/ ٥٢.وورد نحوه عن ابن عباس في "جامع البيان" للطبري ١/ ٢٥٠، "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ١/ ١٤٣ (٤٤٥)، "الوسيط" للواحدي ١/ ١٢٧، "الدر المنثور" للسيوطي ١/ ١٢٤.(٥) سياق الآية: {وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ (١٢)} [المائدة: ١٢].(٦) ذكره السمرقندي في "بحر العلوم" ١/ ١١٤، البغوي في "معالم التنزيل" ١/ ٨٧، ابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ٧٣، أبو حيان في "البحر المحيط" ١/ ٣٣٠ ونسبه لابن جريج. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute