مات خلاس قبل المائة. "التاريخ الكبير" للبخاري ٢/ ١/ ٢٢٧، "تهذيب الكمال" للمزي ٨/ ٣٦٤، "ميزان الاعتدال" للذهبي ١/ ٦٥٨، "جامع التحصيل" للعلائي (ص ١٧٢)، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ١/ ٥٥٨، "تقريب التهذيب" لابن حجر ١٧٨٠. (٢) صحابي. (٣) [٢٧٣] الحكم على الإسناد: شيخا المصنف لم يُذكرا بجرح أو تعديل، وأَحمد بن الأَزْهَر: صدوق، كما أنَّ في سماع خلاس من أبي هريرة كلام. والحديث متفق عليه من طريق آخر عن أبي هريرة والله أعلم. التخريج: أخرجه أَحْمد في "المسند" ٢/ ٣٠٤ (٨٠٣٢) من طريق عوف عن خلاس. وأخرجه البُخَارِيّ كتاب أحاديث الأنبياء: باب قول الله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً} (٣٣٩٩)، ومسلم كتاب الرضاع، باب لولا حواء لم تخن أنثى زوجها الدهر (١٤٧٠)، وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ٩/ ٤٤٧ (٤١٦٩) كتاب النكاح، باب معاشرة الزوجين، والبغوي في "شرح السنة" ٩/ ٢١٦٤ (٢٣٣٥) كتاب النكاح، باب المداراة مع النساء، وفي "معالم التنزيل" =