انظر: "معجم البلدان" لياقوت ٣/ ٢٥٥. (٢) يكنى بالخضرة هنا عن السواد، والخضرة عند العرب: سواد. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٤٠، "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٢٤٦ (خضر). (٣) في (ت): أفواهكم. (٤) أورده البغوي في "معالم التنزيل" ٧/ ٣٤٤، والزمخشري في "الكشاف" ٤/ ٣٧٤، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٦/ ٣٣١، وقال ابن حجر في "الكاف الشاف" ٤/ ٣٧٤: هكذا ذكره الثعلبي وربيعة بغير سند ولا راو، وفي "الترغيب" لأبي القاسم الأصفهاني من طريق حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي ليلى نحوه. (٥) وقع في منتصف اللوحة (أ) ما نصه: التجسس: البحث عن عيوب الناس، وعوراتهم، يقول: لا يبحث أحدكم عن عيب أخيه حتى يطلع عليه إذ ستره الله .. انظر: "الوسيط" للواحدي ٤/ ١٥٦. (٦) وهي من القراءات الشاذة، وقد اختلف العلماء هل هما بمعنى واحد أو متغايران؟ فقيل: معناهما واحد وهو تطلب معرفة الأخبار، وقيل: هما متقاربان معنى، لأنَّ =